استلهاماً من استراتيجية جامعة الأمير سلطان وخططها، فقد عمل مركز المنح التعليمية على وضع خطط وبرامج تهدف الى "الاستدامة" أبرزها ما يلي:
أولاً – الاستدامة الاقتصادية:
عملت إدارة المنح التعليمية على الاستدامة من الجانب الاقتصادي، من خلال:
"الجهات الداعمة للمنح التعليمية"، وذلك بالتواصل مع الجهات الداعمة الحالية بهدف استقرارها واستدامتها، وعمل خطط وبرامج للإيجاد جهات داعمة جديدة.
عمل إدارة المنح مع الجهات الداعمة الحالية:
- اعتماد الطلاب في منحة الجهة وتسهيل تسجيلهم في الجامعة.
- تسهيل إجراءات تسجيل المقررات (تسجيل الجدول الدراسي) في كل فصل دراسي.
- تسهيل تواصل الجهة مع طلابها, وتوفير قاعات لمقابلتهم في الجامعة في حال طلبهم.
- ترشيح الطلاب المتنظمين في الجامعة المتعثرين في سداد الرسوم لمساعدتهم مادياً لإكمال دراستهم.
- متابعة طلاب الجهات الداعمة ورفع التقارير الفصلية لها وذلك مع نهاية كل فصلٍ دراسي.
عمل إدارة المنح لاستقطاب جهات داعمة جديدة:
- الاهتمام بالاستدامة عند توقيع الاتفاقيات مع الجهات الداعمة:
تحرص إدارة المنح لأن يكون دعم الجهة الداعمة بصفة مستديمة، بحيث تكون مدة الاتفاقية لمدة خمس سنوات على الأقل (هي مدة دراسة الطالب في الأقسام الأكاديمية بالجامعة).
- التنسيق مع الجهات الداعمة الجديدة، والترتيب لتوقيع الاتفاقيات بينها وبين إدارة الجامعة.
ثانياً – الاستدامة الإدارية:
- وضع خطة استراتيجية لإدارة المنح بشكل مستمر.
- تمكين الموظفين، بحيث تكون لدى جميع الموظفين إمكانية العمل في جميع أقسام الإدارة (لديهم خبرة في كافة أقسام الإدارة) ويمكن الإفادة منهم وقت الاحتياج، بالإضافة إلى وجود جميع الأوراق التي يُعتمد عليها في إجراءات وعمل الأقسام في مكان واضح على ( قوقل درايف).
- العمل على إجراءات غالب تعاملات إدارة المنح بلا ورق ( تعهدات اعتماد المنح وفتح التسجيل، التقارير، الخطابات، نماذج تغيير التخصص والاعتذار والانسحاب)
ثالثاً – استقطاب الطلاب المتميزين:
من خلال برامج متنوعة أبرزها المشاركة في البرامج المناسبة التي تنظمها الجامعة أو غيرها، في رحاب الجامعة أو خارجها، التي تستهدف طلاب المدارس الثانوية، وذلك من أجل اطلاعهم المنح التعليمية التي تقدمها الجامعة.